كان ذللك في اوائل العقد الثامن من القرن السادس الميلادي (573م)نشر الفجر ضوءه علي مكة وماحولها فلفها بغلاله فضيه نقيه وارتفع الضحي فاقبل الي الكعبة
الشيخ أبو قحافة أحد كبار قبيلة بني تيم واقترب من هبل وراح يدعوه بكل مافي قلبه من امال
الابوه التي امتلأ بها صدره ان تبقي الالهه علي حياة ولده الذي ولد ليلة البارحة لتعوضه
عمافقده من ابناء لم تقدرلهم الالهه البقاء وتشاركه الحنين الي الولد زوجه سلمي فقد انجب
الزوجان اثنين من البنين لكن الموت اعجل بهما ألي نهاية الحياة كأنما كانت الالهه تناصبهما العداء
ويعلم الله ان أبا قحافة وزوجه كانا اكثر كرما ومودةللالهة
في هذا اليوم ولد لابي قحافة ولد أسماه عبد الكعبة ومن اجل هذا جاء الشيخ الي الكعبه
يسأل الالهه ان يبقي علي حياة ولده فما كاد الشيخ يصل الي الكعبة حتي اقبل اليه كاهن هبل
كبير الالهه وهو يمسح عن لحيته الكثيفه بقايا من ثريد كان يتناوله واسرع اليه كاهن مناه
وأساف فقال كاهن مناه ياشيخ بني تيم لقد بخلت الالهه علي ابنك بالحياة لانك بخلت عليها
بالعطايا وقال كاهن اساف ان الالهة لن تستجب لك الا اذا نحرت عند اقدامها ناقتين وشاه
هناك اسرع ابي قحافة فذبح ناقتين وشاه عند اقدام الالهة بينما كان الكهنة يستمطرون الدعاء
ان تبقي الالهة علي حياة الولد حتي خيل للشيخ ان الالهة قدسمعت دعاء الكهنة فعاد الي داره في
شعب بني تيم يطمئن زوجته علي رضاء الالهة
تري ..هل كان الشيخ ابو قحافه في هذا اليوو يعلم ان الله قد أبقي علي حياة ولده لقدر قد
قدره في سجلات الخلود ولو كشف عن الشيخ حجاب الزمن لعلم ان التاريخ قد فتح صفحاته
ليسطرفيها احداثا لم يسطرها لاحد غير ولده عبدالله الذي هو أبو بكر
الشيخ أبو قحافة أحد كبار قبيلة بني تيم واقترب من هبل وراح يدعوه بكل مافي قلبه من امال
الابوه التي امتلأ بها صدره ان تبقي الالهه علي حياة ولده الذي ولد ليلة البارحة لتعوضه
عمافقده من ابناء لم تقدرلهم الالهه البقاء وتشاركه الحنين الي الولد زوجه سلمي فقد انجب
الزوجان اثنين من البنين لكن الموت اعجل بهما ألي نهاية الحياة كأنما كانت الالهه تناصبهما العداء
ويعلم الله ان أبا قحافة وزوجه كانا اكثر كرما ومودةللالهة
في هذا اليوم ولد لابي قحافة ولد أسماه عبد الكعبة ومن اجل هذا جاء الشيخ الي الكعبه
يسأل الالهه ان يبقي علي حياة ولده فما كاد الشيخ يصل الي الكعبة حتي اقبل اليه كاهن هبل
كبير الالهه وهو يمسح عن لحيته الكثيفه بقايا من ثريد كان يتناوله واسرع اليه كاهن مناه
وأساف فقال كاهن مناه ياشيخ بني تيم لقد بخلت الالهه علي ابنك بالحياة لانك بخلت عليها
بالعطايا وقال كاهن اساف ان الالهة لن تستجب لك الا اذا نحرت عند اقدامها ناقتين وشاه
هناك اسرع ابي قحافة فذبح ناقتين وشاه عند اقدام الالهة بينما كان الكهنة يستمطرون الدعاء
ان تبقي الالهة علي حياة الولد حتي خيل للشيخ ان الالهة قدسمعت دعاء الكهنة فعاد الي داره في
شعب بني تيم يطمئن زوجته علي رضاء الالهة
تري ..هل كان الشيخ ابو قحافه في هذا اليوو يعلم ان الله قد أبقي علي حياة ولده لقدر قد
قدره في سجلات الخلود ولو كشف عن الشيخ حجاب الزمن لعلم ان التاريخ قد فتح صفحاته
ليسطرفيها احداثا لم يسطرها لاحد غير ولده عبدالله الذي هو أبو بكر